تدور أحداث الفيلم في قالب درامي. يروي الفيلم قصة أربع عائلات يعيشون في الضواحي، تعاني تلك العائلات من علل مختلفة، تستهلك حياة إيستر جولد (جلين كلوز) في رعاية ابنها الغارق في الغيبوبة. جيم ترين (ديرموت مولروني) يعاني من تداعي حياته بعدما تم تجاوزه في الترقية المستحقة، أما عائلة آنيت جينينجز (باتريشيا كلاركسون) فتعاني بسبب طلاقها، وهناك هيلين كريستيانسون (ماري كاي بليس) التي ترغب في بث الروح في حياتها الميتة الكئيبة.