عقب مرور عقد من الزمن على هزيمة بيرسوس (سام ورثيجتون) ابن اﻹله زيوس (ليام نيسون) للوحش (كراكن)؛ يحاول بيرسوس أن يحيى حياة هادئة كصياد سمك مع الجنس البشري الذي يميل له. لكن ذلك الهدوء لم يدم طويلا؛ حيث خيانة هاديس (رالف فينيس) للإله زيوس وتمكنه من فك سجن ذلك الوحش المدمر (كراكن)، وبالتالي فعلى بيرسوس محاولة إنقاذ الجنس البشري وإنقاذ والده من العالم السفلي وما فيه.