ما بين حياته العملية وحياته الشخصية يتابع "جوس" حبه للرياضة؛ خاصة لعبة البيسبول كهواية ومهنة، محاولا إثبات قدرته على استكمال ذلك، على الرغم من سنه ومرضه، وتحاول ابنته "ميكي" مساعدته في تخطي ذلك عندما تشاركه رحلة اختيار بعض اللاعبين الجدد، وتتعرف من خلالها على "جوني"؛ الذي يعجب بها، وتنشأ بينهما قصة حب.